قيمنق وأكثر+KFUPM Gaming
الحدث الاحترافي الأبرز من نوعه في المملكة لتطوير مهارات صناعة وتطوير الألعاب

من نحن
نبذة عن قيمنق + في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
قيمنق+
هو الحدث الاحترافي الأبرز من نوعه في المملكة، ويُقام بمبادرة من طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بهدف تمكين المواهب الشابة والارتقاء بصناعة الألعاب في المملكة. يجمع الحدث تحت مظلته مسارات متنوعة تشمل تطوير الألعاب، الرياضات الإلكترونية، صناعة المحتوى، البحث والابتكار، التراث الثقافي، وريادة الأعمال في مجال الألعاب.
الرؤية والرسالة
أن يكون +KFUPM Gaming الحدث الجامعي الأبرز والأكثر تأثيرًا في مجال الألعاب من خلال منصة متكاملة تجمع بين الإبداع، التنافس، الابتكار، والثقافة. يهدف الحدث إلى تمكين المشاركين من تطوير مهاراتهم التقنية، الإبداعية، والثقافية عبر مسارات متخصصة.
لماذا قيمنق+ ؟
قطاع الألعاب في المملكة العربية السعودية
رؤية 2030:
تستثمر السعودية 142.5 مليار ريال سعودي لتنوّع اقتصادها ولتصبح مركزاً عالمياً للألعاب بحلول عام 2030 (CGCSaudi).
السوق المتنامي:
من المتوقع أن ينمو سوق الألعاب السعودي من 3.75 مليار ريال سعودي في 2021 إلى 25.5 مليار ريال سعودي بحلول عام 2030 (Mastercard).
مشاركة الشباب:
مع كون 67% من السكان من اللاعبين، يقود الشباب السعودي النمو السريع في قطاع الألعاب (Arab News).
كأس العالم للرياضات الإلكترونية:
استضافت السعودية كأس العالم للرياضات الإلكترونية، بجوائز تتجاوز 225 مليون ريال سعودي، وجذبت 1,500 إعلامي من أنحاء العالم (Alarabiya).
لماذا جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؟
الابتكار:
تعمل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن حالياً على تطوير منهج يُعنى بثقافة الألعاب. كما تهدف إلى إنشاء 4 ألعاب مستقبلاً لجوانب عام 2028 (KFUPMGamingandEsports).
التمكين:
تسعى الجامعة لدعم نمو مطوري الألعاب في المملكة العربية السعودية من خلال معمل تطوير واختبار الألعاب الخاص بها الذي يتم إنشاؤه حالياً وفقاً لمواصفات AAA.
برامج جديدة:
استحداث مسارات دراسية جديدة متخصصة بالألعاب ضمن برامج البكالوريوس والماجستير.
الريادة الإقليمية:
تُعدّ جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الأولى في المملكة ومنطقة الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عدد الأوراق العلمية المنشورة في الذكاء الاصطناعي (Aawsat).
أهداف الحدث
رفع الوعي المجتمعي بقطاع الألعاب والثقافة المرتبطة به
الترويج للألعاب الرقمية وألعاب الطاولة، وصناعة المحتوى، والرياضات التنافسية، كمسارات مهنية مجدية، وتسليط الضوء على تأثيرها في الابتكار، التعليم، والحفاظ على الهوية الثقافية.
تعزيز الرياضات الإلكترونية والذهنية كمجال احترافي
تنظيم بطولات احترافية في ألعاب الفيديو وألعاب الطاولة، مع ورش تدريبية وجلسات تطوير مهارات بإشراف محترفين، لتأهيل لاعبين قادرين على المنافسة محليًا ودوليًا.
تشجيع تطوير الألعاب المحلية والابتكار التقني
إطلاق تحديات Game Jam وهاكاثونات، واستضافة ورش متخصصة في تصميم الألعاب، وتقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد المرتبطة بالألعاب، لتحفيز الإبداع المحلي وإيجاد حلول جديدة في صناعة الألعاب.
دعم صناع المحتوى وتنمية مهاراتهم الرقمية
توفير ورش عمل ولقاءات مع مؤثرين في مجالات البث، التعديل، والبودكاست، بالإضافة إلى مسابقات لأفضل محتوى مرئي ومسموع وتعاونات مع مؤثرين محليين وعالميين.
تمكين ريادة الأعمال في مجال الألعاب
إتاحة منصات لعرض أفكار ومشاريع الألعاب أمام مستثمرين وحاضنات أعمال، مع تنظيم جلسات إرشادية وفعاليات لدعم المشاريع الناشئة.
بناء شبكة مهنية شاملة ومستدامة
تسهيل التواصل بين الطلبة، المطورين، المستثمرين، والمؤسسات الأكاديمية والصناعية من خلال فعاليات تفاعلية وورش عمل وشبكات دعم مهني لإتاحة الفرص التدريبية والوظيفية للطلاب وحديثي التخرج وذوي الخبرة.
الاحتفاء بالتراث الثقافي كمصدر إلهام للألعاب
عرض الألعاب التقليدية والقصص الشعبية من مختلف الثقافات، وتحفيز المشاركين على إعادة تصورها كألعاب رقمية أو ورقية، مما يعزز التبادل الثقافي والإبداع.
تعزيز البحث العلمي والابتكار في مجالات الألعاب
تنظيم معارض وجلسات نقاش علمية لعرض أبحاث ومشاريع طلابية وأكاديمية، ومشاركة خبراء في تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، والذكاء الاصطناعي وتأثيرها في صناعة الألعاب.
المسارات الاحترافية
انضم إلى المسارات التعليمية المتخصصة وطور مهاراتك مع نخبة من الخبراء في صناعة الألعاب
تطوير الالعاب
يهدف هذا المسار إلى زيادة الوعي وتسليط الضوء على أهمية تطوير الألعاب في المملكة، من خلال دعم المطورين المحليين في مجالي ألعاب الفيديو وألعاب الطاولة، وتحسين مهاراتهم لتمكينهم من المنافسة على المستوى العالمي.
الرياضة الإلكترونية
يركز هذا المسار على تعزيز روح التحدي والتنافس من خلال تنظيم بطولات احترافية تشمل ألعاب الفيديو وألعاب الطاولة، بهدف تطوير قدرات اللاعبين المحليين وتهيئتهم للمشاركة في المحافل الإقليمية والعالمية.
صناعة المحتوى
يسعى هذا المسار إلى تمكين المبدعين من تطوير مهاراتهم في مجالات البث المباشر، الفيديو، البودكاست، والتوثيق، مع توفير فرص للقاء الجماهيري والمشاركة في مسابقات لأفضل محتوى مرئي وإعلامي ومسموع مرتبط بالألعاب.
البحث والابتكار
يُعنى هذا المسار بتسليط الضوء على أحدث الأبحاث والتقنيات المؤثرة في صناعة الألعاب، من خلال معارض علمية، جلسات حوارية، وهاكاثون ابتكاري يشجع على تطوير حلول جديدة.
التراث الثقافي
يركز هذا المسار على استكشاف عناصر ثقافية متنوعة كالحكايات الشعبية، الموسيقى، الألعاب التقليدية، والأزياء، بهدف إلهام المشاركين لتحويلها إلى أفكار مبتكرة لألعاب.
ريادة الاعمال
يدعم هذا المسار رواد الأعمال في مجالات الألعاب من خلال مسابقات تطوير المشاريع، فرص عرض أمام المستثمرين، وجلسات تدريبية تساعد على تحويل الأفكار إلى منتجات.
إحصائيات الحدث خلال السنة الماضية
تعرف على أرقام مميزة من فعاليات قيمنق +
زائر
مسجل
مشاهدات مواقع التواصل الاجتماعي
زوار الموقع الإلكتروني